هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلاً وسهلاً بك يا زائر في منتدى معرة حرمة إن شاء الله تستمتع معـنا
أقمار يوتل سات على الغرب
الثلاثاء أبريل 23, 2024 12:29 am من طرف دينق بلال سعيد
القديم ليوتل سات الفرنسية
الجمعة مارس 15, 2024 4:09 am من طرف دينق بلال سعيد
بعد سنين أبومنيار
الخميس فبراير 29, 2024 2:38 am من طرف دينق بلال سعيد
على الشرق 26 https://www.abaantu.com
الأربعاء نوفمبر 08, 2023 4:22 pm من طرف دينق بلال سعيد
من الحرب نايل سات بتاع العراق وتم ألغائه
الإثنين سبتمبر 11, 2023 11:13 pm من طرف دينق بلال سعيد
التونسية على EUTELSATB 8 WSET8 غربا يوتل سات بي
الأربعاء سبتمبر 06, 2023 11:41 pm من طرف دينق بلال سعيد
العربسات الجزائر أول مرة تبثا
الأربعاء مايو 24, 2023 7:26 pm من طرف دينق بلال سعيد
البث الذهبي يعود قيدم
الجمعة مارس 04, 2022 4:27 am من طرف دينق بلال سعيد
القديم يعود
الأربعاء مارس 02, 2022 4:29 am من طرف دينق بلال سعيد
نرجع الى الفرنسية أنلوج
الخميس ديسمبر 16, 2021 1:21 pm من طرف دينق بلال سعيد
::
الأدب والثقـــــــــافة
::
المنتدى الثقافي والتاريخي
شاطر
|
المرأة المغربية التي هزت عاطفة المجتمع الهولندي بنشرها قصة حياتها كزوجة
كاتب الموضوع
رسالة
سميرالابراهيم
الجنس
:
اسم الدولة
:
عدد المساهمات
:
699
نقاط التميز
:
1055
تاريخ التسجيل
:
25/04/2009
العمر
:
57
:
موضوع: المرأة المغربية التي هزت عاطفة المجتمع الهولندي بنشرها قصة حياتها كزوجة
السبت سبتمبر 26, 2009 7:27 am
المرء لا يختار اِسمه بل ُيفرض عليه من قبل أهله ، لا يختار قدره بل ُيفرض عليه من قبل خالقه، حسب ما جاءت به الميتافيزيقيا وعالم الغيب ، لايختار مستقبله بل يُفرض عليه من قبل وضعه الاِجتماعي والطبقي والمادي. . . لكنّ أن يُقلدَ المرء جدَه أو أباه متبِّعا خطاه وتعليماته ، وتوجهاته وإرشاداته على حذافيرها ، ُمطبقا بذلك كل العادات والتقاليد والعبادات التي ورثها دروسا منزلية عبر تربية تلقاها هو بدوره من أبائه و أجداده ، دون منحه ولو فرصة لعقله للنظر في صحتها أو زيفها ، فإن معنى ذلك هو إقبار مدمر أعمى للعقل الفردي وتغييب وإقصاء للذات الإنسانية من التفكير الحر وعدم تناول الأشياء عن حقائقها بحكمة وتبصر، فما هو دور العقل في ذلك ؟ إذا كان المرء لا ُيخالف تعاليم أبائه و أجداده و لا يراها بعين نقدية ، ولو بالارتكاز على مقولة الإعتماد الذاتي عبر الشك للوصول لليقين ؟ .
"فايزة" ُأنثى كجميع الإناث شاء قدََرَها أن تولد في بادية ريفية بالناضور شمال المغرب ، لا ُيتقن سكانها سوى اللغة الأمازيغة المزينة أحيانا بُمفردات من اللغة الإسبانية ، نظرا للقرب الجغرافي من هذا البلد ، وأحيانا بمفردات من الدارج المغربي ، لما فرضته هيمنة سياسة القبيلة العلوية التي تنحدر ـ وفق التاريخ المغربي المزيف ـ من قبيلة الأدارسة ، الراغبة في تعريب المغرب والمغاربة ، ُبغية إبعادهم وتجريدهم من جذورهم وهويتهم الأمازيغية ، فكيف ُيفسر المرء تعلقهم وتشبثهم بالدين والعبادة والإيمان أكثر من تشبث العرب أنفسهم بذلك، رغم أن كل شيء من ذلك مبني ومتمركز على اللغة العربية قرآناً وحديثاً ؟ لهذا فرضت عليهم لوائح خاصة لتسمية مواليدهم بأسماء ُمشتقة من القبائل واللغة العربية ،ومن هذا الباب جاء إسم "فايزة أمو حماد" ، ليس غريبا عن كل مَن ْ هو عارف باللغة العربية أن هذا الإسم يعني فائزة ، والفوز أو الرسوب لا يأتي أحدهما إلا بعد الإمتحان ، فهل كان أبو "فايزة" الذي فرض عليها هذا الاِسم وهي صبية بريئة ، ولدت لتنمو كباقي المخلوقات وتمر في اِمتحان الدنيا والحياة العسيرة كالآخرين، دون أن تُحدد نهاية حياتها بين الفوز أو الرسوب ، لأن ذلك ليس من حقها بل هو من حق القضاء والقدر كما فرضتها العادات والتقاليد ، وأوجبتها العبادات على كل المؤمنين بها، فهل كان أبو "فايزة" يعلم حقا ما ُيخفيه ويحمله هذا الاِسم من أبعاد ومعانٍ حتى فرضه على طفلته بعد اليوم السادس من ولادتها ؟ .
أم أن للقدر والقضاء تدخلا غير مباشر في ذلك حيث أن الخالق هو مَنْ يفرض على عباده تلك الأسماء ، ولكل واحد منهم نصيبه في كل شيء؟ هل يعلم مثل هؤلاء من الأرياف أن الإيمان عن جهل يُعد في صميمه ُكفراً، حتى آمن أغلبهم بما ليس لهم به علماً ، متبعين في ذلك لملة لم يرثوها سوى عبر السمع والطاعة والتقليد؟ هل تحظر الحاسة السادسة والحدس و علم الغيب عند كل إنسان لحظة وضعه أمام واجب اِختيار اِسم مولوده ؟ فمن هو الذي تحكم في الخفاء ياترى في مشاعر هذا الرجل الممرض الريفي الأمازيغي ؟ ومَنْ هو الذي دفعه ليمنح مولودته في يومها السابع من الحياة اِسم "فايزة" التي خلقت المعجزة في نشرها كتابا رائعا باللغة الهولندية تحت عنوان : "المُختارة " المتكون من 205 صفحة من الحجم المتوسط ، الصادر عن دار الطباعة والنشر "أرتميس" تحت الإيداع القانوني رقم :9789047201175 ن. س. ب. ن لسنة 2009 .
الكتاب قد ُيصنفه البعض أدبيا في مجال السيرة الذاتية ، وقد يصنفه الآخرون في مجال القصة ، لكنها سيرة ذاتية من نوع أخر . . .سيرة ذاتية لاِمرأة لم تبلغ عقدها الثالث من الحياة بعد ، لكنها حكت بكل جرأة وشجاعة كل شيء وفق ما تتمتع به من حرية التعبير في مجتمع هولندي، منح كل شيء من وقته وجهده لتظل الحرية بمثابة تاج على رؤوس الجميع ، لهذا حكت فايزة ما عاشته وعايشته من إذلال ومرارة داخل أسرة مغربية متدينة ومتعصبة متشددة للدين الإسلامي، رغم أن لا أحدَ من هذه الأسرة يستطيع كتابة أو قراءة حرف واحد من حروف اللغة العربية ، لأن الجميع أميون لا يفقهون من اللغة العربية شيئا ، فكيف صاروا بذلك متزمتين للدين الإسلامي المعتمد على اللغة العربية يا تـُرى؟ ماذا يعرف هؤلاء عن الفلسفة بعالميها الميتافيزيقي والمادي كي يقتنعوا باِعتناقهم الدين الإسلامي ؟ ماذا يعرف هؤلاء عن الفقه حتى يردد أكبرهم جهلا على أن المرأة في الإسلام لا تغادر بيتها إلا مرتين ، مرة عندما تغادر بيت آبائها في اتجاه بيت زوجها ، ومرة عندما تغادر بيت زوجها نحو المقبرة ، من أية طينة خرج هؤلاء كقواميس للجهل؟ .
ألم يكن من المفيد إبعاد هؤلاء من هولندا مع كل مَنْ يتقاسم معهم نفس الأفكار، وترحيلهم للبوادي التي جاؤوا منها وتجريدهم من كل ملذات الحياة ماعدا من الحيوانات و الخيمة في انتظارهم نزول آخر الأنبياء والرسل ، لأنهم لم يعايشوا الإسلام الحقيقي بعد . وفق ما أتبثته تصرفاتهم المسيئة للإنسانية في عالم متقدم أول يضع الإنسانية فوق كل شيء .
سيرة فايزة الذاتية قد حركت مشاعر وعاطفة المجتمع الهولندي بعدما استغرب الجميع مما يقع على أرضية هولندا في عالم متحرر ومتقدم ، ولهذا استدعي وزير الاندماج وتحرك الإعلام السمعي والبصري و المقروء منه لمحاورة "فايزة" الضحية من جهة ، وُمساءلة المسؤولين الهولنديين ممن ثبت عليهم تقصيرهم في مواجهة مثل هذه الجرائم ضد الإنسانية ، التي تمارس بإسم الإسلام كدين معيقة بذلك مسألة الإندماج ، والتعايش من جهة ثانية.
سيرة ذاتية حركت السياسيين والعارفين في مجال السياسة والمستقبل لمحاولة ضبط الوضع وتصحيح ما يمكن تصحيحه من هذه الواقعة الخطيرة التي باِمكانها أن تمنح الفرصة لليمين المتطرف الرافض للتوسع بل للتواجد الإسلامي بهولندا من أساسه ، لأن ما ورد بهذه السيرة الذاتية من معاناة للمرأة المسجونة ببيت الزوج وعائلته كرقيقة القرون الوسطى والتي تعرضت من قبل زوجها وباقي أفراد عائلته من أب وأم وإخوة وأخوات من الواقفين في صف الأعداء في مواجهة اِمرأة بممارسات لا إنسانية أساسها العبودية والاِحتقار ، وهو ما يمنح الحق لهذا اليمين المتطرف لاِستقطاب أصوات كثيرة للانتقام من مثل هذه الأسر والعائلات المسلمة المستعبدة لاِمرأة ذنبها الوحيد أنها تزوجت طاغي جاهل من بين هؤلاء الطغاة . . .
الكتاب السيرة الذاتية أو المجموعة القصصية ينقسم إلى أربعة وعشرين محوراً أو عنوانا أو قصة قصيرة واقعية ، حصلت وقائعها في سرية تامة وخفاء داخل مجتمع أساسه الحرية وحقوق الإنسان ، قاسمها المشترك الذل والإهانة والاِحتقار العبودية . . . الاستعباد والظلم والطغيان والعدوان هي ما ينتظم هذا الكتاب ، وهذه المحاور كانت على الشكل التالي :
المقدمة : اليوم اِستمع إلى أغنية "الدم والعرق والدموع" للمغني الهولندي ـ أندر هاسيس ـ وغدًا سأتسوق من "مجمع إيكيا" كأنني في بازار عربي أرمي الكثير من الملح والتوابل المغربية في مفردات اللغة الهولندية التي أنطق بها ، وإذا كانت شهيتي في اِنجاز الكسكس أنجزته ، لديَّ نسخة من القرآن جنبا إلى جنب مع الإنجيل بالبيت ، وكل يوم يزداد شعوري كثيرا بكوني إنسان حر طليق ،أعرف ما معنى الغنى ، وإذا سألني أحد : مَنْ أنا قاصدا بذلك كوني مغربية ، حينها لا يمكنني سوى مواصلة الضحك بقولي : أنا هكذا ، أردت أن أكون أنا هي أنا ، رافضة في ذلك أن أُصنف نفسي في زاية من الزوايا أو ركن من الأركان ، لقد عشت خمسة عشر سنة في المغرب واليوم أعيش نفس المدة هنا بهولندا ، ولا يمنعني شيء سوى ما أتمناه في مستقبلي ، علاقتي مع أهلي في المغرب مبنية على اتصال هاتفي في حدود خمس دقائق مرة في كل ثلاثة أشهر، وحديثي معهم يرتكز أساسا على حالة الطقس والأطفال ، ولا يشير قط إلى وضعنا نحن ولا إلى ماضينا ، وعجبا لقد ولدت طفلة وترعرعت في عائلة كبيرة متكونة من عشر بنات وولدين ، ومع ذلك لا يعتبرونني واحدة منهم ولو كنت ربما واحدة بدون عائلة حينها سيكون عليَّ من السهل أن أقبل ، وأتقبل أن ُيقذف بي في أي مكان ، لكن من المؤسف أنني أعرف أنه لدي عائلة كبيرة لذلك كان من الصعب عليَّ أن أتحمل بسهولة العيش بدونها ، فكم أنا في أمس الحاجة إلى عائلتي خاصة في الأوقات الصعبة ، لأن شعوري نمّا علىَّ الاِعتماد عليها ، لكن التعقيدات والصعوبات مع عائلتي تلك جعلتني أتساءل بين حين وآخر : هل كان ذلك هو السبب الذي دفع بعائلتي للتخلص مني ، وقبول الموافقة على زواجي وأنا طفلة وإرسـالي لبلاد غريبة ولعائلة أغرب ؟ من الصعب عليَّ أن أفهم وأتقبل أنني كنت حقا في عيون عائلتي مجرد طفلة لا يُحتمل وجودها في البيت ، لهذا السبب سألت أمي يوما بصدق : هل أنا طفلتهم بالتبني ؟ لأنني أشعر وسطهم وكأنني لست بنتهم الطبيعية ، مُعتقدة من خلال سؤالي ذاك أنني سأستمد من خلال جواب أمي بنعم أن ذلك هو السبب في عدم تحملهم لتصـرفاتي ، وتفهمهم يوما ما لي وعدم تقبلهم لي كما هي أنا ، وفي الحالة التي أنا فيها ، لم نتحاور يوما ما فيما بيننا للتعبير عن مشاعرنا ، وتفجر أحاسيسنا وتفسير تصرفاتنا كي يستطيع البعض منا أن يفهم ويتفهم الأخر، وبالرغم من كوني قد ترعرعت في نفس المحيط الاجتماعي والثقافي لعائلتي فإنني واحدة ممن يحب النقاش والحوار والتواصل ، والتعبير عما يدورمن مشاعر بداخلي ، لكن للأسف أفراد عائلتي هم من صنع "التابو" وهم من يلعبون دور الباطرون أي دور "السي سيد" ـ كما جاء ذلك في ثلاثية الروائي نجيب محفوظ ـ في المنزل ، فأنا كنت منشغلة بالبحث عن طريقي ولقد كانت صدمة عائلتي كبيرة لما سمعوا أنني قد هربت من بيت الزوجية ، أولا : لأن الشرف لدى العائلة هو كل شيء بمنطق أن المطلقة معرضة دائما للمضايقات الذكورية ، وفريسة سهلة للإيقاع بها كما أن ذلك قد يضر بسمعة الأباء اِعتقادا منهم أن الآخرين سينظرون إليهم بعين احتقارية لعدم إحسانهم تربية بنتهم الهاربة من الزوج ، وهو ما قد يزيد من المس بشرفهم ، ثانيا : حزنهم عن وضعي في صورة إمرأة مطلقة وعن مستقبل أطفالي ، متسائلين عمن يعتني بنا وبشؤون حياتنا في بلاد الغربة والاغتراب ، نادمين في السر أشد الندم عن دفعهم لي لمعانقة أمواج الهجرة والضياع .
قرية أمازيغية : القرية التي ترعرعت فيها بالناضور شمال المغرب سكانها أمازيغ يتعارفون ، ويتبادلون الزيارات فيما بينهم كأنهم أسرة واحدة ، إذا كانت هناك حفلة تقاسموا الأفراح جميعا ، وإذا كانت هناك نكبة تقاسموا الأحزان بصورة مشتركة ،عائلتي محكومة من قبل أب قاسٍ وأم تنفذ أوامره ولا تفكر سوى في أبنائها الإثنى عشر، لقد استطاع أبي أنْ يوصل لنا ما يعرفه عن الدين كإسلام ، لم يفرض علينا في يوم من الأيام أن نرتدي الحجاب ، لكنه لن يتقبل أن نلبس لباساً عصرياً ، لم ينس في يوم من الأيام الصراع النفسي الذي خاضه كي يفوز بالزواج من الأنثي التي هي الآن أمي ، لأنها تعد من العرب فيما ينحدر أبي من الأمازيغ ، وكل عرق ينظر إلى العرق الأخر نظرة الرفض الذي يصل أحيانا حد الحقد ، فلولا وساطة " سيمون" الإسباني الذي كان من حسن الحظ صديقا لأبي ، و في نفس الوقت صديقا لأب أمي لاستعصت المشكلة وحرم أبي من زواجه من أمي ،وهذا ما جعلني أكتب أول إنشاء لي بالمدرسة عن هذه المسألة لما سمح لنا المجال كتلاميذ لتحرير إنشاء حر بالمدرسة ، وقد أعجب الأستاذ بما كتبت مما جعله يأمرني بقراءة ما كتبته بالقسم أمام الجميع ، ومن تلك اللحظة كنت أتمنى لي مستقبلا أفضل في مجال الكتابة .
كان جهاز التلفاز من الضروريات لكل بيت ، خاصة في القرى ، لكونه الجهاز الوحيد الذي يربطني بباقي أنحاء العالم ،خاصة بعد توفرنا على الدش الهوائي :"الستليت" ، لأن القناة المغربية مملة جداً ، برامجها رديئة جدا وهي مليئة بكل أنواع الإشهار ،كما أنها لا تهتم في كل وقتها سوى بالقصر الملكي وتنقلات الملك ،الناس لا يستطيعون التعبيرعن الحقيقة حيث لا يظهر على شاشة التلفزة المغربية سوى من يروج للأكاذيب ، و المغربي لا يستطيع انتقاد أي شيء ، وليس له الحق في حرية التعبير ، ولا أحد يتشجع للحديث والغوص في السياسة خوفا من الانتقام منه ومن عائلته ، والحقيقة أن المرء يعجز ويخاف حتى من تحدثه عن السياسة حتى داخل بيته ، والكل يردد حول ذلك أن الحائط يملك بدوره الأذنين ، معناه أن الحائط المنزلي منتصب كجاسوس لنقل الخبر، ولهذا يخشى الجميع قول الحقيقة ، هذا ما جعلني أشاهد كثيرا القناة الجزائرية وأجدها أفضل . وقد أشهد كما سيشهد جيلي أنه كان من الحكمة أن يتغير النهج السياسي المتبع بالمغرب أو على الأقل اتخاذ الخطوات الأولى للاتجاه الصحيح ، لكن هذا لم يقع بعد إلى يومنا هذا
منقول
سميرالابراهيم
الجنس
:
اسم الدولة
:
عدد المساهمات
:
699
نقاط التميز
:
1055
تاريخ التسجيل
:
25/04/2009
العمر
:
57
:
موضوع: رد: المرأة المغربية التي هزت عاطفة المجتمع الهولندي بنشرها قصة حياتها كزوجة
الأحد سبتمبر 27, 2009 3:52 am
هل تستطيعوا ان تكونوا مثلها
غريب
اسم الدولة
:
عدد المساهمات
:
17
نقاط التميز
:
19
تاريخ التسجيل
:
15/07/2009
العمر
:
63
:
موضوع: رد: المرأة المغربية التي هزت عاطفة المجتمع الهولندي بنشرها قصة حياتها كزوجة
الأحد أكتوبر 11, 2009 9:40 pm
شكرا للاخ الشيخ على مقاله الرائع حيث ان فيه تجمع كبير للعبر نرجوا من الله ان نتعلم فالحكمة ضالة المؤمن
عمر حاج أحمد
الجنس
:
اسم الدولة
:
عدد المساهمات
:
4250
نقاط التميز
:
4915
تاريخ التسجيل
:
04/04/2009
العمر
:
45
:
موضوع: رد: المرأة المغربية التي هزت عاطفة المجتمع الهولندي بنشرها قصة حياتها كزوجة
الأحد أكتوبر 11, 2009 10:19 pm
الله يعطيك العفية شيخ سمير على هذه القصة والموضوع الرائع وبظن هذا حال أكثر الشعوب العربية وليس فقط المغرب
سميرالابراهيم
الجنس
:
اسم الدولة
:
عدد المساهمات
:
699
نقاط التميز
:
1055
تاريخ التسجيل
:
25/04/2009
العمر
:
57
:
موضوع: رد: المرأة المغربية التي هزت عاطفة المجتمع الهولندي بنشرها قصة حياتها كزوجة
الثلاثاء أكتوبر 13, 2009 2:20 am
شكرا للاخوين العزيزين غريب وعمر على المشاركة
المرأة المغربية التي هزت عاطفة المجتمع الهولندي بنشرها قصة حياتها كزوجة
صفحة
1
من اصل
1
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إ
لاّ
لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
::
الأدب والثقـــــــــافة
::
المنتدى الثقافي والتاريخي
::
الأدب والثقـــــــــافة
::
المنتدى الثقافي والتاريخي
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى معرة حرمة 2009-2010
©
تصميم: عمر حاج أحمد