هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلاً وسهلاً بك يا زائر في منتدى معرة حرمة إن شاء الله تستمتع معـنا
 
الرئيسيةدخولأحدث الصورالتسجيلمجلة المنتدىاتصل بنا
      goweto_bilobed   أقمار يوتل سات على الغرب  التربية الدينية للطفل Emptyالثلاثاء أبريل 23, 2024 12:29 am من طرف دينق بلال سعيد      goweto_bilobed   القديم ليوتل سات الفرنسية  التربية الدينية للطفل Emptyالجمعة مارس 15, 2024 4:09 am من طرف دينق بلال سعيد      goweto_bilobed  بعد سنين أبومنيار  التربية الدينية للطفل Emptyالخميس فبراير 29, 2024 2:38 am من طرف دينق بلال سعيد      goweto_bilobed  على الشرق 26 https://www.abaantu.com التربية الدينية للطفل Emptyالأربعاء نوفمبر 08, 2023 4:22 pm من طرف دينق بلال سعيد      goweto_bilobed  من الحرب نايل سات بتاع العراق وتم ألغائه  التربية الدينية للطفل Emptyالإثنين سبتمبر 11, 2023 11:13 pm من طرف دينق بلال سعيد      goweto_bilobed  التونسية على EUTELSATB 8 WSET8 غربا يوتل سات بي التربية الدينية للطفل Emptyالأربعاء سبتمبر 06, 2023 11:41 pm من طرف دينق بلال سعيد      goweto_bilobed   العربسات الجزائر أول مرة تبثا  التربية الدينية للطفل Emptyالأربعاء مايو 24, 2023 7:26 pm من طرف دينق بلال سعيد      goweto_bilobed  البث الذهبي يعود قيدم  التربية الدينية للطفل Emptyالجمعة مارس 04, 2022 4:27 am من طرف دينق بلال سعيد      goweto_bilobed  القديم يعود التربية الدينية للطفل Emptyالأربعاء مارس 02, 2022 4:29 am من طرف دينق بلال سعيد      goweto_bilobed   نرجع الى الفرنسية أنلوج التربية الدينية للطفل Emptyالخميس ديسمبر 16, 2021 1:21 pm من طرف دينق بلال سعيد

 
 
شاطر|

التربية الدينية للطفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة

avatar

علوان حاج حمود..
 
 

الجنس : ذكر
اسم الدولة : سوريا

عدد المساهمات : 2286
نقاط التميز : 3213
تاريخ التسجيل : 14/04/2009
العمر : 41
  : 100%

التربية الدينية للطفل Vide
مُساهمةموضوع: التربية الدينية للطفل التربية الدينية للطفل Emptyالخميس فبراير 11, 2010 11:10 am

خولة درويش

لقد أثبتت التجارب التربوية أن خير الوسائل لاستقامة السلوك والأخلاق هي التربية القائمة على عقيدة دينية.

ولقد تعهد السلف الصالح النشء بالتربية الإسلامية منذ نعومة أظافرهم وأوصوا بذلك المربين والآباء؛ لأنها هي التي تُقوّم الأحداث وتعودهم الأفعال الحميدة، والسعي لطلب الفضائل.

ومن هذا المنطلق نسعى جميعا لنعلم أطفالنا دين الله غضاً كما أنزله تعالى بعيدا عن الغلو، مستفيدين بقدر الإمكان من معطيات الحضارة التي لا تتعارض مع ديننا الحنيف.

وحيث أن التوجيه السليم يساعد الطفل على تكوين مفاهيمه تكويناً واضحاً منتظماً، لذا فالواجب إتباع أفضل السبل وأنجحها للوصول للغاية المنشودة:

1- يُراعى أن يذكر اسم الله للطفل من خلال مواقف محببة وسارة، كما ونركز على معاني الحب والرجاء "إن الله سيحبه من أجل عمله ويدخله الجنة"، ولا يحسن أن يقرن ذكره تعالى بالقسوة والتعذيب في سن الطفولة، فلا يكثر من الحديث عن غضب الله وعذابه وناره، وإن ذُكر فهو للكافرين الذين يعصون الله.

2- توجيه الأطفال إلى الجمال في الخلق، فيشعرون بمدى عظمة الخالق وقدرته.

3- جعل الطفل يشعر بالحب "لمحبة من حوله له" فيحب الآخرين، ويحب الله تعالى؛ لأنه يحبه وسخر له الكائنات.

4- إتاحة الفرصة للنمو الطبيعي بعيداً عن القيود والكوابح التي لا فائدة فيها..

5- أخذ الطفل بآداب السلوك، وتعويده الرحمة والتعاون وآداب الحديث والاستماع، وغرس المثل الإسلامية عن طريق القدوة الحسنة، الأمر الذي يجعله يعيش في جو تسوده الفضيلة، فيقتبس من المربية كل خير.

6- الاستفادة من الفرص السانحة لتوجيه الطفل من خلال الأحداث الجارية بطريقة حكيمة تحبب للخير وتنفر من الشر.

وكذا عدم الاستهانة بخواطر الأطفال وتساؤلاتهم مهما كانت، والإجابة الصحيحة الواعية عن استفساراتهم بصدر رحب، وبما يتناسب مع سنهم ومستوى إدراكهم، ولهذا أثر كبير في إكساب الطفل القيم والأخلاق الحميدة وتغيير سلوكه نحو الأفضل.

7- لابد من الممارسة العملية لتعويد الأطفال العادات الإسلامية التي نسعى إليها، لذا يجدر بالمربية الالتزام بها "كآداب الطعام والشراب وركوب السيارة..." وكذا ترسم بسلوكها نموذجاً إسلامياً صالحاً لتقليده وتشجع الطفل على الالتزام بخلق الإسلام ومبادئه التي بها صلاح المجتمع وبها يتمتع بأفضل ثمرات التقدم والحضارة، وتُنمي عنده حب النظافة والأمانة والصدق والحب المستمد من أوامر الإسلام.. فيعتاد أن لا يفكر إلا فيما هو نافع له ولمجتمعه فيصبح الخير أصيلاً في نفسه.

8- تستفيد المربية من القصص الهادفة سواء كانت دينية، واقعية، خيالية لتزويد أطفالها بما هو مرغوب فيه من السلوك، وتحفزهم على الالتزام به والبعد عما سواه.

وتعرض القصة بطريقة تمثيلية مؤثرة، مع إبراز الاتجاهات والقيم التي تتضمنا القصة، إذ أن الغاية منها الفائدة لا التسلية فحسب.

وعن طريق القصة والأنشودة أيضاً تغرس حب المثل العليا، والأخلاق الكريمة، التي يدعو لها الإسلام.

9- يجب أن تكون توجيهاتنا لأطفالنا مستمدة من كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ونشعر الطفل بذلك، فيعتاد طاعة الله تعالى والإقتداء برسوله صلى الله عليه وسلم وينشأ على ذلك.

10- الاعتدال في التربية الدينية للأطفال، وعدم تحميلهم ما لا طاقة لهم به، والإسلام دين التوسط والاعتدال، فخير الأمور أوسطها، وما خير الرسول صلى الله عليه وسلم بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثما.

ولا ننسى أن اللهو والمرح هما عالم الطفل الأصيل، فلا نرهقه بما يعاكس نموه الطبيعي والجسمي، بأن نثقل عليه التبعات، ونكثر من الكوابح التي تحرمه من حاجات الطفولة الأساسية، علما أن المغالاة في المستويات الخلقية المطلوبة، وكثرة النقد تؤدي إلى الجمود والسلبية، بل والإحساس بالأثم".

11- يترك الطفل دون التدخل المستمر من قبل الكبار، على أن تهيأ له الأنشطة التي تتيح له الاستكشاف بنفسه حسب قدراته وإداركه للبيئة المحيطة بها وتحرص المربية أن تجيبه إجابة ميسرة على استفساراته، وتطرح عليه أسئلة مثيرة ليجيب عليها، وفي كل ذلك تنمية لحب الاستطلاع عنده ونهوضا بملكاته. وخلال ذلك يتعود الأدب والنظام والنظافة، وأداء الواجب وتحمل المسؤولية، بالقدوة الحسنة والتوجيه الرقيق الذي يكون في المجال المناسب.

12- إن تشجيع الطفل يؤثر في نفسه تأثيراً طيباً، ويحثه على بذل قصارى جهده لعمل التصرف المرغوب فيه، وتدل الدراسات أنه كلما كان ضبط سلوك الطفل وتوجيهه قائماً على أساس الحب والثواب أدى ذلك إلى اكتساب السلوك السوي بطريقة أفضل، ولابد من مساعدة الطفل في تعلم حقه، ماله وما عليه، ما يصح عمله وما لا يصح، وذلك بصبر ودأب، مع إشعار الأطفال بكرامتهم ومكانتهم، مقروناً بحسن الضبط والبعد عن التدليل.

13- غرس احترام القرآن الكريم وتوقيره في قلوب الأطفال، فيشعرون بقدسيته والالتزام بأوامره، بأسلوب سهل جذاب، فيعرف الطفل أنه إذا أتقن التلاوة نال درجة الملائكة الأبرار.. وتعويده الحرص على الالتزام بأدب التلاوة من الاستعاذة والبسملة واحترام المصحف مع حسن الاستماع، وذلك بالعيش في جو الإسلام ومفاهيمه ومبادئه، وأخيراً فالمربية تسير بهمة ووعي، بخطى ثابتة لإعداد المسلم الواعي.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عمر حاج أحمد

عمر حاج أحمد
 
 

الجنس : ذكر
اسم الدولة : سوريا

عدد المساهمات : 4250
نقاط التميز : 4915
تاريخ التسجيل : 04/04/2009
العمر : 45
  : 100%

التربية الدينية للطفل Vide
مُساهمةموضوع: رد: التربية الدينية للطفل التربية الدينية للطفل Emptyالخميس فبراير 11, 2010 5:45 pm

وهل هناك أفضل من تربية الطفل وتزكية نفسه من التربية الدّينية فهي مَنبت الأخلاق ومستودع الفضيلة..
بارك الله بك شيخ علوان على ما نقلت لنا من فائدة كبيرة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.maarthorma.com

بكرا أحلى ان شاء الله

بكرا أحلى ان شاء الله
 
 

التربية الدينية للطفل Super_10
الجنس : انثى
اسم الدولة : السعودية

عدد المساهمات : 1171
نقاط التميز : 1409
تاريخ التسجيل : 31/12/2009
  : 100%

التربية الدينية للطفل Vide
مُساهمةموضوع: رد: التربية الدينية للطفل التربية الدينية للطفل Emptyالخميس فبراير 11, 2010 6:33 pm

دائما تسطر ما هو مفيد للجميع

رعاكَ الله وبارك الله بكَ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

avatar

علوان حاج حمود..
 
 

الجنس : ذكر
اسم الدولة : سوريا

عدد المساهمات : 2286
نقاط التميز : 3213
تاريخ التسجيل : 14/04/2009
العمر : 41
  : 100%

التربية الدينية للطفل Vide
مُساهمةموضوع: رد: التربية الدينية للطفل التربية الدينية للطفل Emptyالسبت فبراير 13, 2010 4:09 am

شكراً جزيلاً على المرور
دمتم بخير وسعادة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

avatar

رتاج
 
 

الجنس : انثى
اسم الدولة : ليبيا

عدد المساهمات : 134
نقاط التميز : 153
تاريخ التسجيل : 20/01/2010
  : 100%

التربية الدينية للطفل Vide
مُساهمةموضوع: رد: التربية الدينية للطفل التربية الدينية للطفل Emptyالسبت فبراير 13, 2010 4:22 am

جميل موضوع مهم

مشكوووور

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

التربية الدينية للطفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
صفحة 1 من اصل 1

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إلاّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: 
المنــتدى الإجتماعــــي
 :: منتدى الأسرة والطفل وعالم الشباب
-

 

جميع الحقوق محفوظة لمنتدى معرة حرمة 2009-2010 ©

تصميم: عمر حاج أحمد