من عجائب هذا الزمن ان نجد اسطورتان اسطورة الفقر واسطورة الغنى اما الاولى فهي ربما تفتقر لابسط شيء في الحياة وراضية بقسمة الله لها
وهي ربما هي منسية وذلك اكيد وليس لها قيمة في المجتمع والله حتى ربما رد السلام
ليس لها ولا اجد احد يشعر بها اما الاسطورة الثانية في التي تسيطر على ربما نقول على مقومات الحياة وهي لا تشعر بتلك الطبقة الطيبة
وكل شيء موفر لها حتى اذا راى غني فقير ربما يتجاهله واكيد ذلك حتى لو كان بينهما صله رحم اليس عجيب هذا الزمن اما سمعتم اعزائي القراء
بهذا القول اسمعو اذا
***يمشي الفقير وكل شيء ضده والناس تغلق دونه ابوابها
***واذا الكلاب رات فقير ذات يوم نبحت عليه وكشرت انيابها
***وذا رات غنيا سكتت وهزت له اذنابها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فما رايك عزيزي القارىءبدون عواطف