هذه هي الدنيا بالفعل يتنافس الكبير والصغير الغني والفقير للنيل بكل مفاتنها ومغرياتها ، وتنتهي حياتنا بحفرةٍ لا محالةَ أننا داخلون فيها ، فما أسرعه من قطار وما أصغرها من دنيا
سلمت يمناك أخي على هذه القصة التي تُمثل حياتنا ودنيانا وما نحن عليه من سباقاتٍ في هذه الدنيا
وفقنا الله بزادِ خيرٍ عظيم من هذه الدنيا يُعيننا على آخرتنا ويُكرم مثوانا الأخير
ودمتم في رعاية الله وحفظه
ريانة عبدالله