[الله يجزيك الخير أختي الفاضلة ويبارك فيكِ على جهودك الطيبة والمباركة
والتي تُعطي غناء وإثراءً لجميع المواضيع
وفقك الله ورعاك وحماكِ ورضي عليكِ
والشكروالدعاء متواصل للأخ الغالي عمر أبي محمد...وأسأل الله له السعادة في الدنيا
والجنة في الآخرة
وأقل لكِ يا أخي عمر لاتُصدَمْ إذا وجدتَ هؤلاء قد كفروا جميلكَ، وأحرقوا إحسانك ، ونسَوْا معروفك
بل ربما ناصبوك العداء ورموكَ بمنجنيق الحقد الدفين ،،لا لشيء إلا لأنك أحسنتَ إليهم
(ومانقموا إلا أنْ أغناهم الله ورسوله من فضله)
وهذا مايحدث مع بلدنا الحبيب سوريا الأبية الحرة الصامدة الشامخة
تمّد يد العون للجميع ثم يرمونها باتهاماتٍ باطلة ومزوّرة ومُلفقة
تقف بجانب المحتاج والمظلوم حتى يستردّ حقه فإذا قوي عظمهم أصبحوا يشتمون
سوريا
سوريا قيادة وحكومة وشعباً لم تتخلَ في يوم من الأيام عن حق ّ أو قضية تجاه أي عربي
ولكن لاتتقاضى سوى الكلمات الجاهزة المعلّبة المغلّفة التي تأتي من هناك ..أعداء النجاح
لسوريا الحبيبة