هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلاً وسهلاً بك يا زائر في منتدى معرة حرمة إن شاء الله تستمتع معـنا
2015 7 eutelsat 7.3 west القديم اخو نديم aures tv سنين طويلة
الجمعة أكتوبر 04, 2024 6:09 pm من طرف دينق بلال سعيد
هيا ياجماعه باقة أوربت المكسوره زمان على أجهزة 930+ يضربوها في 2024
الثلاثاء أغسطس 27, 2024 2:33 pm من طرف دينق بلال سعيد
السلام بعد الغياب
الثلاثاء أغسطس 20, 2024 4:56 am من طرف حسين الطويل
أقمار يوتل سات على الغرب
الثلاثاء أبريل 23, 2024 12:29 am من طرف دينق بلال سعيد
القديم ليوتل سات الفرنسية
الجمعة مارس 15, 2024 4:09 am من طرف دينق بلال سعيد
بعد سنين أبومنيار
الخميس فبراير 29, 2024 2:38 am من طرف دينق بلال سعيد
على الشرق 26 https://www.abaantu.com
الأربعاء نوفمبر 08, 2023 4:22 pm من طرف دينق بلال سعيد
من الحرب نايل سات بتاع العراق وتم ألغائه
الإثنين سبتمبر 11, 2023 11:13 pm من طرف دينق بلال سعيد
التونسية على EUTELSATB 8 WSET8 غربا يوتل سات بي
الأربعاء سبتمبر 06, 2023 11:41 pm من طرف دينق بلال سعيد
العربسات الجزائر أول مرة تبثا
الأربعاء مايو 24, 2023 7:26 pm من طرف دينق بلال سعيد
::
منتدى المواضيع العامة
::
منتدى المواضيع العامة
شاطر
|
توارد الأفكار
كاتب الموضوع
رسالة
ريانة عبد الله
الجنس
:
اسم الدولة
:
عدد المساهمات
:
524
نقاط التميز
:
835
تاريخ التسجيل
:
10/07/2009
:
موضوع: توارد الأفكار
الإثنين نوفمبر 02, 2009 3:55 am
كثيراً ما نجلس مع آخرين نتكلم أو صامتين يفكر
كل منا في أمر ما ثم تحدث الظاهرة
.
إننا ننطق سوياً دون شعور
كل منا بما يفكر فيه الاخر
.
هذه الحالة تتكرر كثيراً
..
ولكن لا نعرف لها مصدراً
أو معنى
.
قد يتصل بعضنا بالآخر
تليفونياً ويكون مشغولاً ثم ندرك بعد فترة بسيطة أن كل منا يتصل بالآخر ويدور
الحديث
..
ماذا في الأمر؟ ماذا فعلت
في الموضوع الخاص بك
..
يا للعجب إنه نفس الموضوع
الذي اتصل بك من أجله
..
وهكذا
.
والسؤال
..
ما هو السر الذي يجعل
شخصين يجتمعان في فكرة؟ العديد من المبدعين يدركون أن غيرهم ـ وفي نفس الوقت ـ
يقومون بكتابة ما يكتبون، أو يعزفون ألحانهم التي مازالوا يفكرون في تأليفها ولم
تكتب بعد
.
إن هذه الظاهرة هي ظاهرة
(
توارد الخواطر
).
ولكن أين الحقيقة؟ وما سرها؟ وما مصدرها؟ وكيف
ندركها أو نشعر بها؟ وهل هذه ظاهرة عفوية أم عشوائية لا يمكن تكرارها أم أنها موهبة
وقدرة ذاتية لبعض الأفراد هذا هو ما نحاول عرضه ودراسته في هذه
السطور
.
كثير من جوانب أنفسنا مظلم
خفي لا يمكن الوصول إليه إلا بالتأمل والبحث
{
وفي أنفسكم أفلا تبصرون
}.
قرآن كريم
.
الظاهرة
الكهربية
في البداية وببساطة ننقل رأي العلماء في موضوع
الكهربية البشرية
ومعروف أن جميع المخلوقات تتكون من ذرات
مترابطة تحمل داخلها كهربية متزاوجة الشحنة
"
موجبة
وسالبة
"
وجزيئات الذرة في حركة
دائبة تنتج عنها مغناطيسية مختلفة الشحنة يكون لها أثر ظاهر في المعادن والنباتات
والإنسان
.
فالمعادن تشحن بالموجات
المغناطيسية المختلفة الشحنة تتجاوب وكأنها مربوطة إلى بعضها البعض بحال غير مرئية،
وتشحن بشحنات متشابهة فتتنافر مدفوعة عن بعضها بقوة خفية مشيرة إلى طاقة وقوة كامنة
في الأشياء
.
وترصد الأجهزة ما يسمى
بالمجال
..
وهو عبارة عن خطوط غير
مرئية تتشكل حسب مصدرها ونوعها، وهي في كنهها ممرات تنتقل خلالها الطاقة وتسري فيها
الشحنات لتتجاذب أو تتنافر، فيسري فيها تيار في الشحنات لتغلق دائرة كهربية أو
تتدافع دون تعرض تلك المجالات فتتباعد الأجسام لتطلق هذه الشحنات في قيد
مجالها
.
وهذا هو الإنسان المخلوق أيضاً من ذرات والذي
تجري في جسمه الملايين من العمليات الكهربية ، عمليات في طبيعة الذرة وتكريسها
وأخرى مصدرها العقل الذي يستخدم الشحنات الكهربية بين خلايا المخ في التفكير وتخبىء
الذاكرة والربط بين المحسوسات التي تصل إليه عن طريق الحواس وإشارات يصدرها إلى
الأعضاء لتتحرك أو تسكن، والعديد والعديد من العمليات التي تؤدي إلى مجالات كهربية
أو كهرومغناطيسية تتشابك وتتنافر وتنطلق بعيداً عن جسم الإنسان وترصد بالأجهزة
الحديثة على شكل هالة ضوئية غير مرئية لأعين البشر لقصر موجاتها
الشديد
ثم بعد
..
هذه الموجات تنطلق معبرة
عن مجالات عديدة تعبر بعضها عن نشاط الذاكرة وأخرى عن الأفكار وأخرى عن أوامر العقل
وهكذا كل مجال يعبر عن مصدره بقدر معين من الطاقة وبشكل يخرج ما في داخل الإنسان
إلى الوجود الخارجي
.
فكل عملية عقلية تخرج قدراً من الطاقة يعاد
خروجه بنفس الطريقة والكيفية التي يخرج بها عند إعادة نفس
العملية
ولنا أن نتساءل
..
ماذا لو أن هناك من يستطيع
التقاط هذه المجالات وفهمها أو ترجمتها ليحل شفرتها ويترجمها؟ إنه بلا شك سؤال مهم
تؤدي إجابته إلى نتائج مهمة
.
وننتقل مؤقتاً إلى سؤال آخر وهو
:
كيف تتفاهم الحيوانات والطيور وكائنات عديدة من حولنا؟
الشئ القاطع أن هذه الكائنات تتفاهم وتتعامل مع بعضها البعض بصورة كاملة
وتعبر عن رغباتها واحتياجاتها ولكن ما هي الطريقة؟
تناول العلماء أسلوب الإشارة في محاولة لإيجاد أساس لهذا الاتصال، ولكن
إن سلمنا بنجاح هذه الطريقة مع الحيوانات العليا كالقرد والذي تتيح له إمكانياته
العقلية وتركيبه الجسماني أن يستخدم الإشارة فماذا عن غيره من الكائنات التي لا
تتمتع بهذا التكوين الجسماني كالطيور أو الأسماك
.
وقد توصل العلم حديثاً أن الأسماك تصدر موجات
صوتية مختلفة تقوم بالاتصال بها فيما بينها، وكذلك بعض الحشرات والتي تستخدم قرون
الاستشعار الخاصة بها بأسلوب يتشابه مع هوائي التليفون المحمول أو
التليفزيون
.
ومن هنا ندرك أمراً مهماً
يصل بنا إلى أن نتبنى نظرية أن هذه الكائنات تتصل ببعضها البعض عن طريق موجات
كهربية مصدرها الدماغ وهو ما يعود بنا إلى سؤالنا الأول
..!
فهذه الكائنات تستخدم مراكز في أجسامها تتلقى
بها الإشارات الصادرة من رؤوس أشباهها وتحللها إلى كلمات ومعانٍ، وهذا هو بيت
القصيد، فالإنسان هذا الكائن الموهوب لما أودعه الله سبحانه فيه من قدرات هو وحده
القادر ـ ولو بصورة جزئية ـ على تلقي تلك الإشارات الصادرة من
مثيله
.
وذلك عن طريق مراكز مخية
كانت تستخدم سابقاً بكفاءة إلا أن الإنسان تكاسل في استخدامها حتى أنه أصبح لا يعلم
بوجودها ضمن قدراته
.
واليوم وعندما تعمل هذه المراكز بصورة تلقائية
في ظروف خاصة يندهش الإنسان لغرابة ما يرى ويحاول تبريرها بكافة
الصور
والحقيقة أن الكثير من الناس توجد لديهم هذه
المراكز نشطة ولكن لجهلهم بطريقة استعمالها بل لجهلهم بوجودها أصلاً يتركونها تعمل
بصورة تلقائية عندما تسمح الظروف بذلك
وهذا ليس بالغريب
..
فكثير من الأفكار ترد إلى
ذهن الإنسان وبصورة فجائية دون أن يفصح عنها أو أن يسأل عن مصدرها مما يجعلها تمر
عليه مرور الكرام ثم يتناساها وهكذا حتى يتعرض لموقف يفصح له مصدر هذه الأفكار عما
يدور في ذهنه فيظهر العجب والدهشة لأنها نفس الأفكار التي تشغل عقله وتدور في
ذهنه
.
وكثيراً ما تعمل مراكز
استقبال الموجات البشرية تلقائياً في مخ الإنسان عندما يصادف أن يصدر الغير هذه
الموجات على نفس التذبذب المستعدة هذه المراكز لتلقيه
.
وتزيد النظرية اقتراباً من الواقع عندما يكون
الاتصال بين فردين في عائلة واحدة كالأم وابنتها أو بين توأمين متماثلين في الخلق
والخلقة، ومما لا شك فيه أن هناك من البشر من يتمتع بهذه الموهبة بالفطرة ألا وهي
موهبة الاتصال، وهناك أيضاً من أدركها في نفسه وقام بمحاولة تنميتها بالصقل
والتدريب
.
وقبل أن نسترسل في شرح هذه الظاهرة نلفت أنظار
القراء إلى أن ظاهرة توارد الأفكار تختلف عن ظاهرة التخاطر وإن كان لها نفس الأساس
إلا أن الأولى تحتاج دائماً إلى طرفين متجاوبين بينما الثانية تعتمد كل الاعتماد
على قدرات طرف واحد
.
فبينما يكون التوارد بين عقلين نشطين مترابطين
باهتمامات مشتركة أو وحدة الدم كصلة القرابة أو يسعيان إلى هدف مشترك يكون التخاطر
عقل واحد موهوب يتمتع بالقدرة الفذة والروح الشفافة فيغذي العقول ويرسل إليها
برسالاته ويستقبل رسائل الآخرين دون أن يعرب عما يدور في ذهنه لهم إلا إذا أراد
ذلك
.
وعليه فإن العقل المتخاطر يمكنه إرسال الرسائل
بصورة ما أو الاطلاع على رسالة ما من فكر أي إنسان
.
بينما التوارد هو حالة
تشابه فكرية ومادية تتعلق بمثلين تنتج أثراً ألا وهو الاتصال الفكري بينهما، في
ظروف مواتية
.
منقول للفائدة – أختكم ريانة العبدالله
نور
اسم الدولة
:
عدد المساهمات
:
162
نقاط التميز
:
180
تاريخ التسجيل
:
08/10/2009
:
موضوع: رد: توارد الأفكار
الإثنين نوفمبر 02, 2009 4:24 am
مصطفى علي الاسماعيل
الجنس
:
اسم الدولة
:
عدد المساهمات
:
190
نقاط التميز
:
234
تاريخ التسجيل
:
21/07/2009
العمر
:
46
:
موضوع: رد: توارد الأفكار
الإثنين نوفمبر 02, 2009 5:36 am
والله إن في وجود الاخت ريانة في هذا المنتدى لمكسب عظيم لجميع الاعضاء ولو أنني أمين مخازن أوسمة المنتدى لزدتك الكثير منها ولكني لا أملك ذلك وأظن أنني استطيع أن أطلق عليك ((فارسة الكلمة )) ليس مجاملة وإنما حقيقة .
وبالنسبة للموضوع فتوارد الافكار وحتى التخاطر لا أريد أن أقول انها من الامور النشطة لدي ولكن أحد المشرفين في المنتدى يعرف ما اقصد ومدى انبهارنا بتلك الظاهرة في أيام خلت ولكني سأروي أمور قريبة مما ذكرت تحدث معي ولربما تحدث مع الكثير من الناس : مثل انني في لحظة اشعر بأن الموقف الذي أعيشه في تلك الحظة قد مرّ علي قبل ذلك وحتى انني أعرف ما سيقوله الشخص الذي معي وحتى اعرف ما سأجيب ورغم انني اقول انني لن أجيب كما اعتقد انني قلته سابقاً تراني أنطق به بلا إرادة مني .(اتمنى أن اكون قد اوصلت لكم الفكرة ) جلست أتأمل في هذه الظاهرة مرات عديدة وخرجت بنتيجة أرضت مخيلتي وهي أن الله سبحانه وتعالى قد كتب لنا حياتنا - إن صح التعبير – قبل أن نكون وفي مثل هذه الحالة يكون هناك استشعار أو ترابط بين المكتوب سلفاً وبين ما أعيشه في الحال والله عالم الغيب والسموات أعلم بالحقيقة هل لذلك علاقة بالتخاطر ام أن له سر آخر .
وفي إحدى المرات كنا نتدارس الفكرة انا واحد أصدقائي من الطائفة الدرزية فقدم لي تحليله لهذه الظاهرة ومن وجهة نظر دينه فيها فقال إن الناس او بما معناه بعضهم تموت أجسادهم وتبقى أرواحم لتسكن جسداً آخر وهو ما يدعى عملية التقمص والظاهرة المذكورة تنحدر من هذا الجانب .
ولا أعلم هل لدى الاخوة المشايخ تفسير لذلك من الشرع فهم بذلك أخبر
عمر حاج أحمد
الجنس
:
اسم الدولة
:
عدد المساهمات
:
4250
نقاط التميز
:
4915
تاريخ التسجيل
:
04/04/2009
العمر
:
46
:
موضوع: رد: توارد الأفكار
الإثنين نوفمبر 02, 2009 5:40 pm
مشكووورة اخت ريانة على طرحك الجميل لهذا الموضوع والذي توارد في أذهان الجميع فكم من لحظات نجد فيها أشخاص وكأنهم يتكلمون بما نُخفي في صدورنا ونتلعثم بذكره في لساننا فكثير من الأحيان تَرِد على أذهاننا كلمات أو أفكار فيسبقنا إليها الشخص الآخر دونما سابق معرفة بهذه الأفكار فكل هذه الأمور هي عبار عن توارد للأفكار وتوافق عقلي وفكري بين الشخصين
سميرالابراهيم
الجنس
:
اسم الدولة
:
عدد المساهمات
:
699
نقاط التميز
:
1055
تاريخ التسجيل
:
25/04/2009
العمر
:
58
:
موضوع: رد: توارد الأفكار
الإثنين نوفمبر 02, 2009 7:04 pm
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام على خاتم النبين وبعد
بداية شكرا للاخت ريانة على نقل هذا الموضوع الهام وحسب علمي ودراستي لهذا الامر الذي تتحدث عنه الاخت ريانة نجد انه يختلف بالقوة بين اشخاص واشخاص والسبب في ذالك توحد الإرساليات التي يعطيها القلب الى الدماغ فالمصدر الاساسي هو القلب والدماغ المرسل وتوجد هذه الحالة عند شخصين اواكثر في حال تواجدهما في مكان واحد او تكون عن بعد فمثلا عندما يتابع المصلي خطبة الجمعة ممكن ان يستقبل العظة التي يلقيها الخطيب قبل ان يتلفظ بالكلمات او يمكن لمتابع برنامج عبر التلفزيون ان يستقبل ما يقدمه المقدم قبل تلفظه ويمكن ان يحدث احدهم بأمر وبعد فتح التلفاز يجدوا ما تحدثوا عنه قبل لحظات
وهذا ما يسمى بالحاسة السادسة عند اهل الفلسفة ويسمى الفراسة عند غيرهم ويسمى الكشف عند الصوفية
وقلت فبل قليل انه يمكن ان يكون قوي عند بعضهم فتحليل ذالك عند الملتزمين بالشرع المحمدي قول الله عز وجل في الحديث القدسي (انا عند حسن ظن عبدي بي .............. فإذا أحببته كنت سمعه اذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ........) وحديث النبي صلى الله عليه وسلم :(إتق فراسة المؤمن فإن المؤمن ينظر بنور الله)
وقد يقول أحدهم انها تحدث مع الكفار والفسقة أقول:تحدث عند التوحد اي كل منهما يكون مرتاح الى الاخر وهناك اتفاق في معظم الامور او الراحة النفسية
ولكنها لاتحدث عندهم كمثل من يتحدث بنور الله فنجد ان بعض الملتزمين اذا جلست اليه حدثك بما تسأل دون ان تسأل وهذا ما يحدث كثيرا عند الاستماع الى واعظ فترى عندما تقول في نفسك سأسأل عن كذا فإذا به يجيبك دون ان تتلفظ وهذا ما يسمى الترابط او التوحد
اما بالنسبة للاخ مصطفى ان صاحبك الدرزي يعتقد بما يعتقد فإنها عقيدة ليس لها صحة ابدا
والحقيقة المحللة لهذا الامر حديث نبينا صلى الله عليه وسلم ( ثلاثة من كن فيه وجد حلاوة الايمان في قلبه ) فكل هذه الاور قلبية لاعقلية واهل مكة ادرى بشعابها كما قيل فمن تذوق عرف ومن عرف غرف
توارد الأفكار
صفحة
1
من اصل
1
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إ
لاّ
لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
::
منتدى المواضيع العامة
::
منتدى المواضيع العامة
::
منتدى المواضيع العامة
::
منتدى المواضيع العامة
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى معرة حرمة 2009-2010
©
تصميم: عمر حاج أحمد