مشكور اخي ابراهيم على هذه القصة الجميلة التي تدفعنا الي التفكير بمستقبل كل شخص يهمنا
وكما قال الشيخ علوان (كما تدين تدان )
وانا اعجب بهذه القصص والروايات التي يظهر الله عز وجل الحق على ايدي اضعف خلقه
كقصة قابيل وهابيل ..
فائق احترامي اخي ابراهيم .. اخوك في الله معتز