بين ضغوطات الحياة وهموم المستقبل وواقع الأمة المرير
وصرخات الألم التي تلاحقنا بين الحين والآخر
تتوق النفس البشرية إلى الترويح والمداعبة وما أرقانا ونحن نحسن المداعبة
مع من نحب دون إساءة واستهزاءٍ وعنفٍ
وكما أوردت شيخ علوان فلنا في حبيبنا محمد - عليه أفضل السلام وأتم التسليم - القدوة الحسنة
فلنقبل على الحياة بابتسامة صادقة بكلمات رقيقة بنوايا صافية بعبارات مفرحة بمداعبات
شيقة ذكية تزيل عن كاهلنا ما أعيانا وما أضنانا وما أشقانا
نسعد فنسعدُ من حولنا
لك مني كل الشكر والتقدير على هذا الموضوع وعلى هذا الطرح
أختكم ريانة العبد الله