قال تعالى:
( الاخلاّء يومئذ بعضهم لبعض عدوّ
الا المتقين ) صدق الله العظيم
قال تعالى : ( يا أيها الذين امنوا انفقوا مما رزقناكم من قبل ان يأتيَ يوم لابيع فيه ولا
خلّة ولاشفاعة
والكافرون هم الظالمون)
قال تعالى: ( قل لعباديَ الذين امنوا يقيموا الصلاة وينفقوا مما رزقناهم سرّا وعلانية من
قبل ان ياتيَ يوم لا بيع فيه
ولا خلال ) صدق اللهالعظيم
من خلال ذلك ان
المحبه في الله والمودة فيما بين البشر قد
ترقى الى منزلة
الشفاعة للاخلاء حين تخالطها
التقوى والا استحالت الى
عداء كما يخبرنا الله عزّوجلّ
وما احوجنا الى مثل هذه التقوى في منتدانا ان كانت تجمعنا هذه الخلة
ونشرالخيرودمتم اخلاء.........متقين .
......... وما اروعها من حكم حين تذكر على لسان الطغرائى في لاميته المشهورة
( لامية العجم )
واحب ان اكتبها على مراحل حتى لا تبعث الملل في نفس القارىء يقول :
اعتزل ذكر الاغاني والغزل وقل الفصل وجانب من هزلودع الذكرى لايام الصبا فلايام الصبا نجم....... أفل واتقّ الله فتقوى الله .... ما جاورت قلب امرىء الا وصلليس من يقطع طرقا بطلاً انما من يتقّ الله...... البطل