من سعادة المرء أن يكون أبيه مثل أخيه (الأباء يقولون اذا كبر إبنك خاويه) هل هذا حقيقي في حياتنا وهل نسعى نحن ونطبق هذا الكلام
أنا ارى وأؤمن انه اذا كانت معاملة الأب لأبنائه مثل معاملته لأخوته الى حد معين بأن ذلك يضفي روح السعادة والمرح وقوة الشخصية على الابناء ويزيد من قوة محاكاتهم للحياة ويعطيهم القوة الكافية لحل المشاكل التي سوف تعترض مسار حياتهم
ا(إبني هو اخي وانا بالمستقبل متأكد انني سوف اكون اعز صديق عنده قبل ان اكون ابوه ولن اغير قناعتي ابدا)
اجو من اخوتي إغناء هذا الموضوع بأرائهم النيرة وأفكارهم التي هي محط احترام كل الاصدقاء)
خالص الاحترام والتقدير

شكرا اخي ابو الريم موضوع مميز وله اثر تربوي كبير
جدير بنا بان نرقى باسرنا الى تربية مثالية ياخذ فيها الكل حقوقه ويؤدي واجباته على اتم وجه
ومن منطلق الحديث النبوي الشريف كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته فالاب هو مدير الاسرة ونجاحها يتوقف على حسن هذه الادارة ومما لابه شك ان حسن المعاملة والمناقشة والحوار لكل افراد الاسرة من الزوجة الى الاولاد هو روح هذه الادارة وجوهرها
فالطفل نوليه الرحمة والحنان
والشاب الرعاية والتوجيه
ثم لابد من الصداقة ومشاركة الراي
مع الانتباه على غرس مبادئ الدين منذ البداية وبذلك فقط ننشا جيلا قويا مكتمل الشخصية قادر على مواحهة الحياة ومعايشة المجتمع
شكر اخي ابو الريم
دامت مواضيعك المميزة

مشكور الاخ ابو عبدو على مشاركاته المميزة في كل المواضيع مع تمنياتي له بالتو فيق والسعادة مع عائلته الكريمة وابنه الاول عمرو
متمنبا من الله ان يحفظه ويرعاه ويكتبه من السعداء

الف شكر اخ خالد على موضوعك .
ولكن برايي ان الرهبة تعطي نتائج افضل من الصداقة
فانا اعرف الكثيرين ممن اعمارهم تتجاوز ال50 والى الان يهابون اباءهم كانهم صغار علما انهم ناجحين جدا وقد يكونوا انجح من ابائهم ولكنهم حين يحضر اباؤهم يصمتون كان على رؤوسهم الطير
وبالمقابل هناك ابناء ونتيجة قلة الحزم معهم في الصغر من قبل اباءهم تراهم لا تعجبهم افكار ابائهم ويتذمرون من ارائهم ويستهترون بها
(0 لانهم اخدوا وش زيادة) فانا برايي ان الولد حتى لو صار عمره 100 عام يجب ان يتلعثم عندما يحضر والده .
بقى سماع مني اذا عندك ولاد ( ذكور خصوصا") انك ترصهن قد مافيك اما البنات فدللهن معليش

شكرا لك اخي ابو الريم لك ولكواضيعك المميزة

اما بالنسبة لهذا الموضوع فانا اقف مع رأي الاخ الغالي ابو واصل
وخدها مني ..نناقش في بعض الامور مع الوالد .. ولكن اكثر الاحيان عن نفسي حينما يدخل
الى مكان اجلس فيه لااتحدث الا اذا طلب مني .. تربينا على هذه العادة وهذا التقليد واعتقد انه
صحيح مئة في المئة ...الدلال اول شيء بصير الولد لايرد لا على كبير ولا على صغير

مشكور اخي ..

والف مبروك للاخ المهندس احمد على مارزق ونسال الله أن يكون من الصالحين والابرار

كل الشكر لك مهندس خالد على الموضوع الحساس والمفيد..
حسب رأيي يجب أن تكون علاقة الصداقة بين الأب والابن منذ الصغر لأن الطفل يكون كالورقة البيضاء يمكننا الكتابة والمحو كيفما نشاء ونربيه مثلما نريد أما إذا انتظرنا حتى يكبر فقررنا مآخاته فسوف تكون العلاقة فيها نوع من النقص وربما تغيب عنها الاحترام..
فالاحترام يجب أن يكون موجود وبقوة ضمن علاقة الصداقة بين الأب والابن كي لا يشطّ الابن بكلماته وتصرفاته
وكي لا يصبح الأب وجوده أو عدم وجوده سواء فلا إن حضر يُعدّ ولا إن غاب يُفتقد !!

شكرا للاخ ابراهيم الحاصود على افكاره العملية الملموسةوانا مع رأيكم ولكن ما قصدت هو تنمية شخصية الاولاد واعطائهم مجال من الحرية لتنمية فكرهم واشعارهم بالقوة وابعادهم عن كل خوف
انا مع رأي ان لانعطيهم المجال الا بعد سن معين طبعا وما قصدت ان تصادقه ان تزرع الاحترام فيه وتبين له الحدود والمعاني كثيرة في ذلك
وشكرا للاخ عمر ومعتز وانس وابراهيم على مرورهم العطر والكريم