اإذ يقول : النبي صلى الله عليه وسلم لصاحبه أبي بكر وقد خاف من أن يطّلع عليهم أحد من المشركين ( لا تحزن إنّ الله معنا ) يسكنه ويثبته ويقول " يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالهما"
( فأنزل الله سكينته ) أي تأييده ونصره على الرسول صلى الله عليه وسلم في أشهر القولين
وقيل: فأنزل الله سكينته على أبي بكر لأنّ الرسول عليه الصلاة والسلام لم تزل معه سكينة وهذا لا ينافي تجدد سكينة خاصة بتلك الحال . والله أعلم .
شكراً لاهتمامك أخت ريانة وبارك الله بك وزادك حرصاً وعملاً تقبلي مروري وتحياتي