ألف مبروك لأهالي معرة حرمة وللقرى المجاورة على هذه الخطوة الإيجابية
ونتمنى سماع الأخبار الطيبة وإحداث ما نحتاجه في منطقتنا التي تحتاج الكثيرعلماً أنه لا ينقصها شيء
كما نتمنى من المغتربين الميسورين ومن أهل رؤوس الأموال المقيمين تشغيل أموالهم فيما ينفهم ويكون أثراً طيباً
لهم بعد موتهم ويعود بالخير الكثير على الجميع
تمنياتي لك أخي مصطفى بالنجاح والتفوّق والسعادة ودمتَ بخير