دولتي طريقٌ مفتوح لا بداية له ولا نهاية ويمشي به المواطن حيراناً يتكلم مع نفسه فيقول : من أين أتيت وإلى أين ذاهب , أخاف أن أضلَّ الطريق , وهنا يتذكر أنه لا يوجد إلى طريق واحد هو دولتي .

فيقول ((سأضع رأسي بين الرؤوس وقل اقطع يا قطاع الرؤوس )) . وأنا واحدٌ من هذه الجماعة وما يطبق على هذه الجماعة يطبق علي .

لا أدري أناهل هذا الكلام هو غباءٌ يدل على صاحبه أم فهلويةٌ زائدةٌ في تقدير المواقف ورخص الكرامة , أم هي شريعةٌ اتخذها البعض نهجاً لحياته وفرضت على البعض الآخر .

هذا كله يعبر عنه القارئ والفاهم والمتفهم .............................؟؟

الله يعطيك العافية أخي أبو سماح على هذه الكلمات والمعاني الرائعة

مشكوووور أبو سماح على هذه الكلمات الجميلة والتي تصف واقعنا المرير بسبب كثرة الاختلاس والرشوة ووضع الرجل الغير مناسب في المكان المناسب ....
وهذا كله أوصلنا إلى ما نحن عليه من تراجع عن الأمم وضعف الحال ...

على جمال هذه الكلمات
والشرح الجميل لهذا
الواقع المؤسف والمرير

شكراااااااااااااااااااااااالك

شكرا أخوتي الأفاضل على مروركم الكريم