كشفت مصادر تركية مطلعة أنه في إطار المواجهة المفتوحة بين تركيا وإسرائيل عقب مجزرة "أسطول الحرية" المتوجة الى غزة وعاصفة الاحتجاج والإدانة التي أثارتها في العالم فان رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان يدرس التوجه بنفسه الى غزة لكسر الحصار المفروض عليها من قبل الاحتلال الإسرائيلي.

وذكرت هذه المصادر لصحيفة " المستقبل " اللبنانية اليوم أن أردوغان طرح هذه الفكرة على الداوئر الرسمية القريبة منه.

وأضافت المصادر أن أردوعان كاشف الإدارة الأميركية أيضا أنه ينوي الطلب من سلاح البحرية التركية مواكبة أسطول جديد لسفن الإغاثة يجرى الإعداد له للتوجه الى غزة، لكن المسؤولين الأميركيين طلبوا منه التريث لدرس الموضوع.

وكشفت المصادر أن الحكومة التركية تتعرض فى هذه الاونة لضغوط كبيرة مصدرها أوساط سياسية وشعبية لإلغاء الاتفاقات العسكرية المعقودة مع الدولة العبرية، لكن المؤسسة العسكرية التركية تعارض هذا الأمر تماماً.

وكان اردوغان قد أدلى بتصريحات أمس اعتبرت تصعيداً لا سابق له من جانب تركيا تجاه إسرائيل، حيث أكد في مهرحان شعبي في مدينة كونيا وسط الأناضول أن "مصير القدس مرتبط بمصير اسطنيول.

وأن مصير غزة مرتبط بمصير أنقرة"، متعهداً بعدم تخلي تركيا عن الفلسطينيين وحقوقهم، حتى ولو تخلى العالم عنهم".ء

بالحقيقة أردوغان من الرجال القلائل في هذا العالم و نتمنى أن يكون على يديه إنعاش ضمائر بعض قادة العرب الذين تناسو قضيتهم الأساسية و أوكلوها لغير العرب كأردوغان..
ولكن الجبهة العسكرية التركية من الصعب جداً أن تسمح لأردوغان بفعل مشين لاسرائيل

صحيح أنو الموضوع صعب

بس منيح أنو عم يفكر مجرد تفكير بالموضوع

صحيح حتى ولو كان كلام
نحيي فيه هذه الروح البطولية والغيرة على أهلنا في غزة

ان كان هذا تفكير اردوغان
فماهو تفكير اصحاب التيجان

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم أقسم بالله عيب وذل لكل عربي مايجري في فلسطين

الله يسمعنا الاخبار الطيبة يارب حتى لو بقي كلام او حبر على ورق

المحاولة ممتازة واذا مو من شان فلسطين .. بلكي بيدب النخوة في قلوبنا وقلوب ؟؟؟

بس ابو صدام التريث يمكن معناه الرفض أو عدم الرد

يعني بدبروها