وصف رسول الله صلى الله عليه و سلم هذا الضعف والشتات في الأمة
الإسلامية قائلاً: «يوشك أن تداعى عليكم الأممُ من كل أفق كما تداعى الأكلةُ على قصعتها،
قال: قلنا يا رسول
الله أمن قلت بنا يومئذٍ؟
قال: أنتم
يومئذٍ كثيرٌ ولكن تكونون غثاءً كغثاء السيل ينتزع المهابة من قلوب عدوكم ويجعل في
قلوبكم الوهن،
قلنا وما الوهن؟
قال: حب
الدنيا وكراهية الموت» أخرجه أبو داود (4297) و في صحيح الجامع (8183)
صدقت يا سيدي يا رسول
الله فأصبحت الأمة الإسلامية الآن مطمعاً لكل لئيم بعدما ترك المسلمون الجهاد و
تكالبوا على الدنيا

عليه الصلاة السلام

هذا حال الامة الان محبين للدنيا كارهين للجهاد والموت
بل عشاق لملذات الدنيا ؟؟؟ عليك الصلاة والسلام ياخير البشر

بارك الله فيك أخي معتز ..وشكرا لمرورك العطر

تحياتي وتقديري لك

أظن أكثر من هكذا تكالب لم ولن يأتِ على الأمة العربية والاسلامية فالقاصي والداني والقوي والضعيف يحاول أن يُجرب قوته و فرض رأيه علينا...
وكل هذا لأننا اعتزّينا بغير الاسلام

أمة المليار ونصف أصبحت تستنجد بالغريب والعدو لحل مشاكلها
بالفعل غثاء كغثاء السيل
صلوات ربي وسلامه عليه

لك الشكر شيخ سامي

بدي اعرف بس شو عاملين ل للامم حتى تتكالب علينا ( سؤال ساذج ) ارجو عدم التعليق ههههههههههههههههههه
ايكون ذنبنا اننا مسلمون ام اننا لانا لانرضى التبعيه ولا نرضى الذل والهوان ام انهم يعرفوا في كتبهم اننا خير الامم لاتباعها خير الانام ؟؟؟؟؟؟ وانه من الحسد اصل كل عداوة!!!!!!!!!!!!

أشكر لكم هذا المرور العطر والتعليقات الرائعة

تحياتي وتقديري لكم