بارك الله بكِ وجزاك الجنة وسلمت يداكِ على هذه القصيدة الأكثر من رائعة...
والتي تعبّر عن تدهور حال الشباب ولُهاثهم وركضهم وراء المغنّين والمغنيات
ومما يحزّ بالنفس أكثر هو حفظ أطفالنا الصغار لأسماء وأغنيات المطربين في حال أنه لا يحفظ اسم نبيه الكريم
فأيّ غزوٍ ثقافي وفكري هذا الذي قد استعمرنا ..
وأيّ حالٍ يّندى له الجبين هو حالنا..