في الحقيقة أبو خالد
بعد مراجعة الحديث تبين أن هذا الحديث موضوع ولا أصل له لذلك لا يصح روايته عن النبي صلى الله عليه وسلم
ومن الأدلة على أن الحديث موضوع وجود اسم عزرائيل فلم يثبت بأي حديث تسمية ملك الموت بعزرائيل
والدليل الثاني هو قوله : اللهمَّ أنت
الحليم فلا تعجل، وأنت الجواد فلا تبخل
فهذا الكلام لا يصح أن يقال لله سبحانه وتعالى
فلا يجوز أن نقول له لا تعجل ولا تبخل
مجمل القول أن العلماء قاطبة أجمعوا على أن الحديث موضوع ولا يجوز روايته وإن انتشر كثيراً في المنتديات .