أعتذر بسبب التأخر عن الرد
أما تنازلك عن المقدم والمؤخر والمصاغ لأنك تريدين التخلص منه فهذا ليس لك أي حق به ولا تستطيعين المطالبة به لأنك أسقطت حقك أمام القاضي وأنت بكامل قواك العقلية
أما الديون التي لك عليه والتي أنكرها فهذه الأموال سيطوق بها بحبال من نار يوم القيامة إن لم يردها إليك
وكوني على ثقة أن الله سيأخذ لك حقك إن كنت مظلومة في الدنيا قبل الآخرة
وأن الله سيعوضك خيراً إن شاء الله فمثل هذا النوع من الرجال لا يؤسف على ضياعهم
أكثري من العنوان الذي وضعت به موضوعك ( حسبي الله ونعم الوكيل )