جميلة تلك الأمثال، وما من مثل ذكرتيه إلا وهو موجود عندنا في سوريا، أو موجود ما يقابله ، وهذا يؤكد على وحدة الرابطة الاجتماعية بين فئات الشعب الشامي الكبير، فالقلب في رُبا سوريا والروح في فيافي فلسطين العزيزة.. حماكم الله وأعاد كل غريب إلى وطنه،
وربَّ مثل أبلغ من ألف قصيدة.... تحياتي.
وكم أتمنى لو كانت هذه الأمثال مرتبة، حتى تُقرأ بسهولة .... مشكورة