لله درُّك أستاذ فؤاد على حُسن تضمين هذه المواعظ والعِبر في إنشاءٍ معبرٍ متنوعٍ بين الخبر والاستفهام
وإن قلت : السكوت علامة الرضا ، قلنا : لعل الصمتَ أبلغُ ، فبقليل الكلام كانت أروع الحِكم ، وبالصمت كان الفِكر والتدبر
وسؤال المستنكر أصعب من سؤال المستفهم ، فقد لا نجدُ تفسيراً أو تعقيباً إلا أن نقول : دوام الحال من المُحال وصدق القول وسترُ العيب ، والإبقاء على الأوفياء من عجائب هذه الأيام
أختكم ريانة عبد الله