جزاك الله خير والله يعطيك العافية ياشيخ على هالتذكير والتفصيل الذي جاء بوقته المناسب
ليس العيد لمن لبس الجديدإنما العيد لمن حسناته تزيد
ليس العيدلمن زيّن ظاهره وباطنه مليء بالحقدوالحسد والكبر
ليس العيد لمن تتبرّج تبرّج الجاهلية الاولى وتخالط الرجال يشتم ريحها القريب والبعيد
إنما العيد لمن جعلت التقوى لباسها والبروالاحسان عملها والعفة والنقاء والكرامة شعارها