إن من لا يعرف تاريخه ويتذكره لا يفهم حاضره ويُجمّله ولا يقدر أن يبني عليه مستقبله
فتاريخنا وذكرياتنا هي إحدى مقومات نجاحنا وتطورنا إن أحسنّا قراءتها و إن عرفنا سبب نجاحنا وفشلنا في السابق كي ننطلق منها لتحسين واقعنا وبناء مستقبلنا..
ولكن لكي نُحسن صياغة الحاضر والمستقبل يجب أن نتعلم و نركّز على آلية التفكير التي كانت في تاريخنا وليس على آلية العمل
فلو أردنا أن نكون مثل أحد القادة يجب أن نعرف كيف كان يفكر وليس ماذا فعل
فالتاريخ هو تاريخ فكري لا عملي
مشكووورة على الموضوع والطرح الجميل