مع تنفس الصباح من يوم الثلاثاء أود أن أطرح سؤال من قائل هذا الأبيات:
دواؤك فيك وما تبصره * ودواؤك منك وما تشعره
البيت الثاني يقول:
أنت التي إن شئت أشقيتي عيشتي * وإن شئت بعد الله أنعمت بالي
ألم تعلمي ياعذبة الريق أنني* أظل إذا لم ألق وجهك صادي
خاطره(الحاجة تولد معرفه)