الحزن والسعادة
{فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْـيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِـحًا وَلَا يُشْرِكَ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا}.
(الكهف: 110
{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَـى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ الله،، إِنَّ الله يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا، إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}.(الزُّمَر: 53)
{فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فلا يَضِلُّ وَلاَ يَشْقَى}. [سورة طه، الآية: 123]
تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ صَدَقَةٌ. النبي محمدصلى الله عليه وسلم
«إِنَّ الله يُبْغِضُ المُعْبِسَ في وُجُوهِ إِخْوانِهِ». النبي محمد صلى الله عليه وسلم
«ولا تُكْثِرِ الضَّحِكَ، فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ القَلْبَ». النبي محمد صلى الله عليه وسلم
«إِنَّكُمْ لَنْ تَسَعُوا النَّاسَ بِأَمْوالِكُمْ، ولَكِنْ يَسَعُهُمْ مِنْكُمْ بَسْطُ الوَجْهِ وحُسْنُ الـخُـلُق». النبـي
«لاَ يَموُتَنَّ أحَدُكُمْ ألاَّ وَهُوَ يُحْسِنُ الظَّنَّ باللَّهِ عزّ وجَلّ» النبي محمد صلى الله عليه وسلم
إن الله جَمِيلٌ يُحِبُّ الجَمَال. النبي محمد صلى الله عليه وسلم
والذي نَفْسُهُ بِغَيْرِ جَمَالٍ لاَ يَرَى في الحَيَاة شيئاً جَمِيلا
أيُّها المُشْتَكِي وما بِكَ دَاءٌ كُنْ جَمِيلاً تَرَ الوُجُودَ جَمِيلا
بُنَيَّ إِنَّ البِرَّ شَيْءٌ هَيِّنٌ وَجْهٌ طَلِيقٌ وكَلامٌ لَيِّنُ
إِذَا كانَ الكَرِيمُ عَبُوسَ وَجْهٍ فَمَا أَحْلَـى البَشَاشَةَ فـي البَخِيلِ
ما كُلُّ ما يَتَمَنَّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ تَجْرِي الرِّياحُ بِما لا تَشْتَهِي السُّفُنُ
إنّ الشّقِيَّ الذي في النار مَنْزِلُهُ والفَوْزُ فَوْزُ الذي يَنْجُو مِنَ النّارِ
ثَلاَثَةُ أَشْيَاءَ يَطْلُبُهَا الرَّجُلُ مِنَ المَرْأَةِ. الوَدَاعَةُ عَلَى وَجْهِهَا، والفَضِيلَةُ في قَلْبِهَا، والابْتِسَامَةُ عَلى ثَغْرِهَا.
البَشَاشَةُ حِبَالَةُ الـمَوَدَّةِ
الابْتِسامُ طَرِيقُكَ الأَقْصَرُ إلـى قُلُوبِ الآخَرِين
ابْتِسامُكَ لِقَبِـيحٍ أَدَلُّ عَلَـى مُرُوءَتِكَ مِنْ إِعجابِكَ بِجَمِيلٍ
مَنْ أطال الأَمَلَ أَسَاءَ العَمَلَ.
الشَّقِيُّ مَنْ انْخَدَعَ لِهَوَاهُ وَغُرُورِهِ.
الجمالُ أخو الغُرورِ وأبو الفخفخة
جمالُ المرأةِ لا يُغني الرّجُل
أجملُ فتاةٍ في العالم لا تُعطي أكثرَ ممّا لديها
إنَّ المِثالَ الأعْلَى لِلْجَمَالِ هُوْ نَفْسٌ جَمِيلَةٌ في جَسَدٍ جَمِيلٍ.
جَمَالٌ بلا فَضِيلَةٍ زَهْرَةٌ بلا رَائِحة.