لقد أقام المركز الثقافي الإيراني ندوة حول التضليل الإعلامي ودوره في الحرب الناعمة التي تشنها الدول المغرضة على سوريا ، وكان الضيوف وعلى رأسهم طالب إبراهيم قد وجهوا انتقادات برهنوا بالفعل عن صحتها موجهة للجزيرة وغيرها من القنوات لكنهم أغفلوا عثرات الإعلام السوري وسلبياته الكثيرة، وما نوه إليه طالب إبراهيم من قصور إعلامي سوري لم يتضمن بالطبع الاعتباطية التي أصيببها الجهاز الإعلامي السوري منذ فجر الثورة. أنقر على الرابط أدناه للإطلاع
http://ahmadannan.webs.com//Manipulation.htm