كل الخير في اتباع من سلف من سلفنا الصالح -الصحابة الكرام ومن بعدهم عصر النبوة والرسالة وتابعيهم
وقد بذلوا قصارى جهدهم ليحافظوا على الاتباع في كل شي بكتابة القرآن الكريم وقد أُخذ القرآن بإجماعين حفظا وكتابة
ولذلك نرى أن نسير على نهج الصحابة الكرام في كل شي يتعلق بالقرآن الكريم لانهم أعلم وافقه وأتقن وأفهم وأورع وأتقى وأنقى من قرأ القرآن
مع الاحترام لكل عقل مفكّر وكل رأي يُطرح ولكل فتوى تُقال طالما تكون ضمن دائرة الرأي والاجتهاد ..........ولكن ليس ملزما أن نأخذ بكل رأي
والخير والصلاح والفلاح والنجاح والسعادة في الدارين في الاقتداء بالرعيل الأول صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم